هل تعلم عزيزي الرجل أن العرق لا رائحة له؟ لكن الرائحة الكريهة تنتج عن اختلاط البكتيريا العالقة بالبشرة بالعرق نفسه فتنتج هذه الرائحة الكريهة بعد تأكسد العرق نفسه.
وينتج العرق عن عدة أشياء، منها زيادة معدل الدهون بالجسم، أو تناول الأطعمة الحارة، أو إصابة الجسم بداء السكري أو بسبب خلل معين في الهرمونات.
ويواجه العديد من الرجال مواقف محرجة بسبب الرائحة الكريهة للعرق، او تلوث الملابس ببقع في أماكن التعرق بالجسم، مما يقضي على أناقته ويجعل مظهره منفرا للمحيطين به.
على أن الكثير من الرجال يفضلون الإستعانة بمضادات التعرق أو مستحضرات ازالة رائحة العرق لأنها تحقق نتائج سريعة في القضاء على هذه الرائحة.
غير ان هذه الطريقة ليست فعالة بشكل طويل الأمد، كما أنها تتسبب في مشاكل صحية عديدة.
ولذلك أصبح الاتجاه حاليا في مجال العناية بالبشرة هو الاعتماد على العناصر الطبيعية للتخلص من هذه المشكلة بشكل نهائي.
من خلال هذا الموضوع سنطرح البدائل الطبيعية - أو الكيمائية الصديقة للبشرة - لازالة رائحة العرق وكيفية استخدامها، كما سنلقي الضوء على المزيلات الكيمائية ومخاطرها.
ابتعد عن مزيل رائحة العرق:
صحيح أن المزيل يخفي تماما رائحة العرق الكريهة، لكن هل هذا يعني أنه مفيد لبشرتك؟
الإجابة لا. لأن المزيل يتضمن عناصر كيمائية ضارة بالبشرة مثل الألولمنيوم والتريكلوسان و هيدروكسي الأنيسول BHT))، وقد أثبتت الدراسات أن هذه العناصر الثلاثة تتسبب مرض الزهايمر وبعض أنواع السرطانات.
كما أن المنتجات التي تمنع التعرق ضارة جدا، لأنها تحجب وسيلة ضرورية للجسم للتخلص من السموم والمواد الفاسدة، فإذا انسدت المسام وحرم الجسم من القيام بوظيفته الطبيعية ستظل السموم محبوسة بالجسم، مما تجعله أكثر عرضة للإصابة بالالتهابات والأمراض البكتيرية.
وينتج العرق عن عدة أشياء، منها زيادة معدل الدهون بالجسم، أو تناول الأطعمة الحارة، أو إصابة الجسم بداء السكري أو بسبب خلل معين في الهرمونات.
ويواجه العديد من الرجال مواقف محرجة بسبب الرائحة الكريهة للعرق، او تلوث الملابس ببقع في أماكن التعرق بالجسم، مما يقضي على أناقته ويجعل مظهره منفرا للمحيطين به.
على أن الكثير من الرجال يفضلون الإستعانة بمضادات التعرق أو مستحضرات ازالة رائحة العرق لأنها تحقق نتائج سريعة في القضاء على هذه الرائحة.
غير ان هذه الطريقة ليست فعالة بشكل طويل الأمد، كما أنها تتسبب في مشاكل صحية عديدة.
ولذلك أصبح الاتجاه حاليا في مجال العناية بالبشرة هو الاعتماد على العناصر الطبيعية للتخلص من هذه المشكلة بشكل نهائي.
من خلال هذا الموضوع سنطرح البدائل الطبيعية - أو الكيمائية الصديقة للبشرة - لازالة رائحة العرق وكيفية استخدامها، كما سنلقي الضوء على المزيلات الكيمائية ومخاطرها.
ابتعد عن مزيل رائحة العرق:
صحيح أن المزيل يخفي تماما رائحة العرق الكريهة، لكن هل هذا يعني أنه مفيد لبشرتك؟
الإجابة لا. لأن المزيل يتضمن عناصر كيمائية ضارة بالبشرة مثل الألولمنيوم والتريكلوسان و هيدروكسي الأنيسول BHT))، وقد أثبتت الدراسات أن هذه العناصر الثلاثة تتسبب مرض الزهايمر وبعض أنواع السرطانات.
كما أن المنتجات التي تمنع التعرق ضارة جدا، لأنها تحجب وسيلة ضرورية للجسم للتخلص من السموم والمواد الفاسدة، فإذا انسدت المسام وحرم الجسم من القيام بوظيفته الطبيعية ستظل السموم محبوسة بالجسم، مما تجعله أكثر عرضة للإصابة بالالتهابات والأمراض البكتيرية.