السبب الاول للخلافات الزوجيه هو
يعتقد علماء من المدرسة التابعة لجامعة مريم المقدسة في بلفاست ببريطانيا، بناء على الإحصاءات، أن المتزوجين أقل تحركا ونشاطا بدنيا من سواهم. وحسب العلماء، فإن عقد الزواج يقلل بشكل ملحوظ احتمال ممارسة الزوجين التمارين الرياضية اليومية البسيطة، ناهيك عن مزاولتهما الرياضة. وقد أجرت إدارة الصحة البريطانية استفتاء أظهرت نتائجه أن 27% فقط من الكبار يقومون بنشاط بدني بدرجة كافية للحفاظ على صحة جيدة ولياقة بدنية. وتفوق نسبة النساء في هذا العدد على نسبة الرجال بـ 10%. وتبين أن 63% من النساء و76% من الرجال الذين لا يمارسون الرياضة كانوا من المتزوجين. فاستنتج الباحثون أن الزواج أحد أسباب عدم اهتمام بعض الناس بلياقتهم البدنية. أما فيما يخص العزاب، استخلصت الدراسة أن 24% من الرجال و33% من النساء فقط ممن ينتمون إلى هذه الشريحة لا يقومون بنشاط بدني. وبهذا الصدد أورد الباحثون نتائج دراسات سابقة تقول إن المتزوجين يعانون السمنة والبدانة أكثر من غيرهم بمقدار الضعفين. ويرى الباحثون ان الحياة في عش الزوجية تصبح أكثر راحة واتزانا، حيث يمضي المتزوجون وقتا أكثر امام شاشة التلفزيون او يضطرون الى قضاء وقت أكثر في العمل، مما يقلل من نشاطهم البدني.
يعتقد علماء من المدرسة التابعة لجامعة مريم المقدسة في بلفاست ببريطانيا، بناء على الإحصاءات، أن المتزوجين أقل تحركا ونشاطا بدنيا من سواهم. وحسب العلماء، فإن عقد الزواج يقلل بشكل ملحوظ احتمال ممارسة الزوجين التمارين الرياضية اليومية البسيطة، ناهيك عن مزاولتهما الرياضة. وقد أجرت إدارة الصحة البريطانية استفتاء أظهرت نتائجه أن 27% فقط من الكبار يقومون بنشاط بدني بدرجة كافية للحفاظ على صحة جيدة ولياقة بدنية. وتفوق نسبة النساء في هذا العدد على نسبة الرجال بـ 10%. وتبين أن 63% من النساء و76% من الرجال الذين لا يمارسون الرياضة كانوا من المتزوجين. فاستنتج الباحثون أن الزواج أحد أسباب عدم اهتمام بعض الناس بلياقتهم البدنية. أما فيما يخص العزاب، استخلصت الدراسة أن 24% من الرجال و33% من النساء فقط ممن ينتمون إلى هذه الشريحة لا يقومون بنشاط بدني. وبهذا الصدد أورد الباحثون نتائج دراسات سابقة تقول إن المتزوجين يعانون السمنة والبدانة أكثر من غيرهم بمقدار الضعفين. ويرى الباحثون ان الحياة في عش الزوجية تصبح أكثر راحة واتزانا، حيث يمضي المتزوجون وقتا أكثر امام شاشة التلفزيون او يضطرون الى قضاء وقت أكثر في العمل، مما يقلل من نشاطهم البدني.